رسائل بريد إلكتروني جديدة تُظهر أن ترامب كان على علم بـ

يبدو أن نشر ثلاثة رسائل من قبل الديمقراطيين في لجنة الرقابة بمجلس النواب سيزيد الضغط على البيت الأبيض لنشر ما يسمى بـ"ملفات إبستين" كاملة، والتي يُزعم أنها تحتوي على تفاصيل الفضيحة طويلة الأمد التي ألقت بظلالها على فترة ترامب الثانية.

وفي وقت لاحق من يوم الأربعاء، ردّت الأغلبية الجمهورية في اللجنة بنشر 23 ألف وثيقة من جانبها، متهمة الديمقراطيين بـ"انتقاء" الملاحظات "لصنع طُعم للنقرات".

وفي الوقت نفسه، نشر ترامب على منصة تروث سوشيال أن الديمقراطيين "يحاولون إعادة إثارة خدعة جيفري إبستين لأنهم سيفعلون أي شيء لإخفاء مدى سوء أدائهم فيما يتعلق بالإغلاق والعديد من القضايا الأخرى".

وقالت العديد من الضحايا إنهن تعرضن للاعتداء في الحفلات الشهيرة التي كان يقيمها إبستين في منزله في نيويورك، وفي قصره بفلوريدا، وعلى جزيرة ليتل سانت جيمس في جزر العذراء الأمريكية، حيث كانت "العملاء" يُنقلون بطائرات خاصة.

في إحدى الملاحظات المنشورة يوم الأربعاء، زعم إبستين في رسالة أرسلها في أبريل 2011 إلى شريكته غيسلين ماكسويل أن ترامب كانت لديه علاقة طويلة مع إحدى ضحايا الاتجار الجنسي.

وجاء في الرسالة: "أريدك أن تدركي أن الكلب الذي لا ينبح هو ترامب… (تم حجب اسم الضحية) قضت ساعات في منزلي… ولم يُذكر اسمه إطلاقاً."

Hibya Haber Ajansı وكالة الأنباء العربية

 

facebook sharing button Facebook
twitter sharing button Tweeter
whatsapp sharing button Whatsapp